قراءة ممتعة للجميع
|
خلال هذه المدة في القصيرة استفدت الكثير عن الفلسفة و لما لا غيرت فكري عنها حيث أنني كنت أعتقد أنها مادة لا أهمية لها في حياتنا لكوننا مسلمين ولكونها مادة تحرضنا على الدين و تجعلنا نشك في الله و أان من يشك بالله سيعتبر مشرك كافر، لكنني بعد فهم المعنى الحقيقي للفلسفة استفدت أنها علم تعلمنا كيف نعيش بسعادة و أنها تحررنا من السلاسل التي كنا مقيدين بها و من العبودية و تجعلنا إنسان يفكر ويتأمل في الموجودات الكونية و تحقننا بحقنة مليئة بالنور والعلم والقدرة على الأسئلة و توجهنا إلى الطريق الصحيح وأنها لا تحردنا عن الدين بل تساعدنا على فهم الإسلام بالطريقة الصحيحة كما أنها تحررنا عن الخونة والإرهابيين الدين يريدون ان يزرعوا في عقولنا الفكر الإرهابي ، وتربيتنا على الأفكار الجاهزة، دون أن ننسى الأساطير التي تعم مجتمعنا وتملئ عقولنا بأفكار سلبية عن الفلسفة التي تعلمنا كيف نتعامل ونتحرى و نتعايش في هذا الكون الذي ساد في طابع الشر السذاجة حيث أنها تشجعنا على طرح السؤال و تحررنا من تقبل الأفكار الجاهزة بصدر رحب ،بل تعلمنا أن نشك في كل شيء يتعلق بالإنسان و الطبيعة فالفلسفة تساعدنا على التعايشة مع الحياة اليومية ونخبة المقال جدير بنا أن نقول أن الإنسان بدون فلسفة، جسد بدون روح و انه لا تعتبر الإنسان حر سليما فإذا أخدنا الدين فأصبح وسيلة لقضاء عدة المصلح شخصية وذلك بإستغلال سداجة بعض الناس بإدخال القضاء والقدر في مل ما يقوم به الناس وكل ما يحصل لأي فرد من مجتمعنا حيث ان من ظاع حقه فهذا قدر وقضاء من عند الله إذا أشككت فأي شئ فأنت ملحد ومشرك فالله سبحانه و تعالى لما سأله ابراهيم عليه السلام أجابه و قدم له أدلة ليتبت ذلك؛ فهذه الفئة من البشر الذين يستغلون الدين انعدم فيهم الخير و أصبح يطغى عليهم طابع الشرير اذ انه يستغل أخاه المسلم وهو يردد كامة لا إله إلا الله ، فأين تتجلى قيمة الاسلام في قلوب هذه الغئة ؟ ولم يكتفوا بالاستغلال فقط بل اتجهوا إلى ضحد الفلسفة ونقدها و إتهامها و وقفوا سدا منيعا في وجه الفلسفة وإتهامها بأقوال خطيرة أنها أسّ الزندقة و الترهيب بغية إيقاف انتشارها لانها وسيلة لأعمال العقل و استخدامه و التأمل في الموجودات الكونية لكن للاسف لا يستطيع أن يفكى كل أنسان عقله مليئ بالاساطير والتفاهات ومكيل بعدة سلاسل فلذا فإن رجال الدين يحا ولون ظحد الفلسفة لكونها تقف في طريقهم وأنهاتزرع حقن مليئ بالأفكار في عقول البشر و في الاخير يمكننا أن نقول أن مجتمعنا يغلب عليه طابع التقليد والسداجة وتقبل الافكار الجاهزة بصدر رحب وان لو كنا الجميع ينضر للفلسفة بنظرة سليمة وصحيحة لساد العلم والسلم في العالن ولم لا السعادة .
-
الإسم الكامل : خديجة النازي
-
القسم : جذع المشترك علمي 7
-
أستاذ الفلسفة مصطفى الزاهيد
-
في هذه
السنة اكتشفت اول مرة ان هناك مادة جديدة سأدرسها وهي الفلسفة فمن قبل كنت اسمع شائعات
عنها حيث يقولون ان الفلسفة خلقت كي تحرضنا على الدين الإسلامي وقد كنت اسأل نفسي
"ما هي الفلسفة؟ وهل هي حقا تبعدنا عن الدين؟ وما هي فائدتها"، وبعد الدخول
إلى الحصص الدراسية في مادة الفلسفة وجدت حل الأسئلة التي طرحتها، حيث تأكدت ان الفلسفة
ليست كما يشاع عنها بل العكس! حيث اكتشفت انها فن للعيش اذ ان كل الأسئلة و الأجوبة
التي يطرحها الفيلسوف تأتي تأتي بعد تفكير طويل وتعتمد على التجربة وذلك مدعوم بحجج
وبراهين لتبين للناس الحقيقة ولكن للأسف ان التقاليد والمعتقدات تقيد عقولهم.
|
-
تعلمت من الفلسفة الكثير من الأشياء حيث
احسست بأني في كهف مظلم وقد ساعدتني هذه الاخيرة على الخروج من الظلمات الى نور الحقيقة
فتعلمت كيف اعيش حياتي و انظمها و امضي لحظات مراهقتي و انا استمتع بها بحيث اصبحت
اطرح اسألة فلسفية و اجيب عنها مما مكنني من ان اعبر عن رأيي.
-
تعلمت ايضا ان ارى الحقيقة كما هي واعيش
حريتي الخاصة دون ان امتثل الى ما يقول الناس و لكن هذا التفكير خلف لي عدة مشاكل في
بيتي وبدأت اسمع انتقادات من طرف الأسرة و المجتمع لأنهم ما زالوا مقيدين بالأوهام
و الأساطير، فأصبح قسم الفلسفة هو المكان الذي استطيع فيه تطبيق ما تعلمته و ذلك يرجع
إلى الأستاذ الذي اوصل لنا فكرة و مفهوم الفلسفة كما ينبغي و قدم لنا مجموعة من النصائح
التي تفيدنا في حياتنا اليومية.
-
فرح ايت العيد
-
من خلال ما استفدت من مادة الفلسفة
كونها فلسفة طبيعية و هي علم ضروري في حياتنا. فهي تستطيع أن تحل مشاكلنا النفسية
ومن خلالها نستطيع نحن البشر و العامة أن نستخدم عقولنا في أمور تفيدنا ولا نتركه
خامدا كباقي الكائنات الأخرى لأننا نحن كبشر يعني نحن الشيء الوحيد الذي وهبه الله
سبحانه وتعالى بالعقل لهذا جاءت الفلسفة لكي تقيد الجانب العقلاني لدينا وفي نظري
يجب على السؤال الفلسفي والشك أن يكونا مرافقينا في حياتنا سواء داخل البيت أو
خارجه يعني المجتمع حتى نتأكد تماما من الأسئلة التي تشغل أدمغتنا يعني بالمختصر
يجب علينا أن نتحرر من الخرافات و الأساطير لكي نستخدم عقولنا بشكل فلسفي.
|
-
قد مرت دورة من
درسنا لمادة الفلسفة
-
يا ترى مادا استفدنا من هاده المادة؟
|
-
لقد كانت اول مرة ادرس فيها الفلسفة ففالاول كنت اعتقد انه هده مادة مادة
تافهة و غير ضرورية في حياة البشر . لكنني
كنت خاطئا لان هده المادة مادة فكرية و عقلية و تعلمت مجموعة من الاشياء المفيدة للبشر
بصفة عامة،وتعلمنا كيف ننضم انفسنا وعدم وضع الثقة في اي شخص مهما كان نوعه و الثقة
فالنفس والشك في اي شيئ يدور حولك.و تعتبر الفلسفة حاجة ضرورية لاي شخص في هذا الكون
لماذا؟
-
لانها تحمي وتنقد
الانسان من التفاهات و تغير حياته من شخص عادي الى شخص يفكر بعقله و يعلم ما يدور به
وحوله و تقرب الانسان من دينه بشكل فلسفي و تدربجي.
ﺻﺒﺎﺡ التفائل ﻭ ﺍﻻﻧﺸﺮﺍﺡ ﻳﺎﺯﻣﻼﺋﻲ ﻭ
ﺯﻣﻴﻼﺗﻲﺍﻻﻋﺰﺍء ، ﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﻗﺎﻡ ﺍﺳﺘﺎﺫﻱ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰ ﺑﺘﻜﻠﻴﻔﻨﺎ ﺣﻮﻝ ﻣﺎ ﺍﺳﺘﻔﺪﻧﺎ ﻓﻲ ﻣﺠﺰﻭءﺓ
ﺍﻻﻭﻟﻰ ، ﻗﻤﺖ ﺑﻜﺘﺎﺑﺔ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺍﻟﻤﺘﻮﺍﺿﻊ:
ﻭ ﺑﻌﺪ ﺍﺳﺘﻔﺪﺕ ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﻣﺎﺩﺓ ﺍﻟﻔﻠﺴﻔﺔ ﺣﻴﺚ ﻛﻨﺖ
ﺍﻇﻨﻬﺎ ﻣﺎﺩﺓ ﻻ ﻫﺪﻑ ﻣﻨﻬﺎ ﻭ ﺍﻧﻬﺎ ﻣﺎﺩﺓ ﺗﻀﻴﻊ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻭﺗﺠﻌﻠﻚ ﻣﻠﺤﺪﺍ ، ﻭﺍﺫﺍ ﺑﺪﺃﻧﺎ ﺑﺒﻌﺾ
ﺍﻟﺪﻫﻤﺎء ﺍﻟﻤﻮﺟﻮﺩﻳﻦ ﻓﻲ ﻣﺠﺘﻤﻌﻨﺎ ﻣﺘﺨﻠﻒ ﻳﻨﻈﺮﻭﻥ ﺍﻥ ﻋﺒﺎﺭﺓ ﺍﻟﻔﻠﺴﻔﺔ ﻫﻲ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺄﻣﻼﺕ ﺍﻟﻤﺠﺮﺩﺓ
ﺍﻟﺘﻲ ﻻ ﺍﻫﻤﻴﺔ ﻟﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻭ ﺍﻥ ﺍﻟﻔﻠﺴﻔﺔ ﻣﺼﺪﺭ، ﺍﻟﺰﻧﺪﻗﺔ ﻭﻻﻳﻤﻜﻨﻬﺎ ﺍﻥ ﺗﻀﺎﻑ
ﺍﻟﻰ ﺷﻴﺌﺎ ﻟﻪ ﻗﻴﻤﺔ ﻓﻬﻲ ﺗﺒﺪﻭ ﺑﻌﻴﺪﺓ ﻋﻨﻬﻢ ﻛﺍﻟﺒﻌﺪ ﻭﺍﻥ ﺍﻟﻔﻠﺴﻔﺔ ﻫﺪﻓﻬﺎ ﺗﻠﻮﻳﺚ ﺍﻟﻌﻘﻞ ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻌﻜﺲ ﺻﺤﻴﺢ ﻫﺆﻻء ﺍﻟﻐﻮﻏﺎء ﻫﻢ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻠﻮﺛﻮﺍ ﻋﻘﻮﻝ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻎ
ﻳﺮﻳﺪﻭﻥ ﺗﺮﺳﻴﺦ ﺍﺳﺎﻃﻴﺮ ﻭ ﺧﺮﺍﻓﺎﺕ ﻓﻲ ﻋﻘﻮﻟﻨﺎ ﻟﻜﻴﻼﻧﻌﺮﻑ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻴﺔ ﻭ ﻧﺘﺤﺮﺭ ﻭ ﻧﻈﻞ ﺗﺤﺖ ﺍﻗﺪﺍﻣﻬﻢ
ﺍﻟﻤﺘﺴﺨﺔ ﻭﻧﺒﻘﻰ ﻭﺳﻂ ﺍﻟﻜﻬﻒ ﺍﻟﻤﻈﻠﻢ ﻻ ﻧﺨﺮﺝ ﻣﻨﻪ ﻟﻨﺮﻯ ، ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﻔﻠﺴﻔﺔ ﺟﻌﻠﺘﻨﺎ ﻧﻨﻈﻒ
ﻋﻘﻮﻟﻨﺎ ﻭﺗﺴﻤﺢ ﻟﻨﺎ ﺑﻄﺮﺡ ﺍﻟﺘﺴﺎﺅﻻﺕ ﻻﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﺍﺟﺎﺑﺘﻨﺎ ﻋﻨﻬﺎ ، ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻔﻠﺴﻔﺔ ﺗﺠﻴﺒﻨﺎ ﻭ
ﺗﺴﺎﻋﺪﻧﺎ ﻋﻠﻰ ﺗﻨﻤﻴﺔ ﻣﺪﺍﺭﻛﻨﺎ ﺍﻟﻌﻘﻠﻴﺔ ﻭﺗﺤﻘﻴﻖ ﺍﻟﺬﺍﺕ ، ﻭﺍﻥ ﺍﻟﻔﻠﺴﻔﺔ ﻟﻴﺴﺖ ﻻﻧﺴﺎﻥ ﻣﺎﺩﺍﻡ ﻋﻘﻠﻪ ﻣﻠﺊ
ﺑﺨﺮﺍﻓﺎﺕ ﻭ ﺃﺳﺎﻃﻴﺮ، ﻭﺍﻧﻬﺎ ﻟﻴﺴﺖ ﺭﺩﻳﻔﺎ ﻟﻼﻟﺤﺎﺩ ﺍﻭ ﺍﻟﺸﻚ ﺍﻟﻤﻄﻠﻖ ﻛﻤﺎ ﻳﺘﻮﻫﻢ ، ﺑﻞ ﺍﻟﻔﻠﺴﻔﺔ ﻗﺎﺩﺭﺓ
ﻋﻠﻰ ﺗﺤﺴﻴﻦ
ﻗﺪﺭﺓ ﺍﻟﻌﻴﺶ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻮﺍﺟﻬﺔ ﻓﻼﺩﺍﻋﻲ ﻳﺎﻏﻮﻏﺎء ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻥ ﺗﺮﺳﺨﻮﺍ ﻓﻲ ﻋﻘﻮﻟﻨﺎ ﺍﻷﻓﻜﺎﺭ ﺍﻟﻐﻮﻏﺎﺋﻴﺔ ﻓﺎﻟﻔﻠﺴﻔﺔ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﻋﻠﻰ
ﺗﻨﻈﻴﻒ ﻋﻘﻮﻟﻨﺎ ﻣﻦ ﺗﻠﻚ ﺍﻻﻓﻜﺎﺭ ﺍﻟﺰﻧﺪﻗﻴﺔ.
|
هناك أيضا من يقول أن الفلسفة تجردنا عن الدين و
أنها مجرد أساطير و خرافات ، لكن الفلسفة لا تستطيع المقارنة بين الدين ، الفلسفة قامت
بنفي كل تلك الإتهامات التي وجهت ، إن الفلسفة تنمي قدراتنا و تزيل تلك الأفكار التي
كانت في عقولنا و من هذا فإن الفلسفة ضرورية في حياة الإنسان حيث تدفعك للبحث عن الحقيقة
، و هي ليست ضد الدين الإسلامي كما يقال عنها ، بهذا أصبح عقلي محررا من العادات و
التقاليد التي كانت سائدة من قبل ، و أصبحت أتخد قراري و أنا واعية عن ذلك .
· الإسم الكامل : هاجر ركراكي
· القسم : جذع مشترك علمي 7
·
الأستاذ : مصطفى الزاهيد
· ثانوية الخوارزمي التأهيلية
· مدينة سوق السبت
|
عمر حانيفي
|
الشمولية-التناسقية-الصرامة
المنطقية-النقد-الاهتمام بقضايا الإنسان-إستمرار التساؤلات بإستمرار الحياة.
|
الكشف عن الحقيقة بنفسي عن طريق الشك ، حيث أنني أصبحت قادرا على التفكير و فك قيود العادات و التقاليد التي أصبحت تكبلنا عقليا مما يجعلني عاجزا عن التفكير بطريقة فلسفية و منطقية و الإجابة عنها بالبراهين و الحجج ، و معرفتي أيضا أن الفلسفة ليست عائقا ضد الدين بل إنها مصاحبة له ، حيث أجابت عن أسئلة لا يستطيع الدين و العلم الإجابة عنها .إذ علينا إتخاذ طريق العقل و التفكير ، لا العواطف و الأحاسيس و الرغبات التي لا توصل إلى أي مراد ، لذلك فالفلسفة ليست كلام فارغ أو ثرثرة كما يدعيه السذج .
-
يتداول العديد من السذج مجموعة من المعارف الشائعة و الفارطة على الفلسفة.
باعتبارها ليست مهمة في حياة الانسان، و الدافع الوحيد لهذا الكلام السخيف هو
جهلهم بالفلسفة و انبهارهم الشديد بالعلم، بملاحظتهم لتطورات التي سادت في العالم
جعلتهم يعطون أهمية للعلم و على حساب باقي المعارف الاخرى.و العكس صحيح، اذ ان
الفلسفة ضرورية في حياة الانسان، كما اساعدنا على الإجابة على مجموعة من الأسئلة،
التي لا يستطيع العلم الإجابة عنها. مثلا كما هو الحب، وما هي الصاقة. كما تساهم
الفلسفة في ترك الانسان يعيش سعيدا، اذ لايمكن لأي احد التفلسف؟ لا بعد ان يكون
يملك الجرءة و الحرية. اما بالنسبة لي فهذا شرف لدراسة هذه المادة، التي تتطلب
مجهود واحد و هو استخدام العقل و التفكير فيما يفيد. كما مكنتني بالاجابة على مجموعة من الأسئلة التي
كانت تزاول ذهني، و التي لم يستطيع لا للعلم و لا الدين الإجابة عنها .
|
-
الإسم الكامل : كوثر
الوشواني
القسم : جذع مشترك علمي 7
الأستاذ : الزاهيد مصطفى
ثانوية الخوارزمي التأهيلية
القسم : جذع مشترك علمي 7
الأستاذ : الزاهيد مصطفى
ثانوية الخوارزمي التأهيلية
-
بعد الإنتهاء من المجزوءة الأولى من الفلسفة فقد استفدت الكثير منها
حيث انني كنت أعتقد أن الفلسفة مجرد كلام فارغ لا أهمية له في حياتنا وأنها
تحردنا على الدين و تجعلنا نشك في الله و في الكون و أن من شك في الله هو مشرك له.
لكن بعد أن درست الفلسفة و فهمت المعنى الحقيقي لها إكتشفت أن الفلسفة علم يعلمنا كيف نعيش بسعادة و أن الحقيقة واحدة وطرق الوصول إليها متعددة حسب مدارك الناس ، و أن الفلسفة تحررنا من السلاسل الذي كنا مقيدين بها و أنها ليست ضد الإسلام بل إنها تخرجنا من الكهف المضلم إلى النور ، و أنها توجهنا إلى دين طبيعي لا دين الإرهاب وتحررنا من الفكر الارهابي حيث يزرعون في عقولنا الفكر الرهابي ، و يربوننا على تقبل الأفكار الجاهزة ، بل الفلسفة تربينا على طرح الأسئلة و التفكير فإنها تنمي عقولنا و قدراتنا وتشعنا على تجربة .
وخلاصة القول : إن الفلسفة شيء أساسي لا كمالي في حياتنا اليومية .
لإسم : أمينة
|
لكن بعد أن درست الفلسفة و فهمت المعنى الحقيقي لها إكتشفت أن الفلسفة علم يعلمنا كيف نعيش بسعادة و أن الحقيقة واحدة وطرق الوصول إليها متعددة حسب مدارك الناس ، و أن الفلسفة تحررنا من السلاسل الذي كنا مقيدين بها و أنها ليست ضد الإسلام بل إنها تخرجنا من الكهف المضلم إلى النور ، و أنها توجهنا إلى دين طبيعي لا دين الإرهاب وتحررنا من الفكر الارهابي حيث يزرعون في عقولنا الفكر الرهابي ، و يربوننا على تقبل الأفكار الجاهزة ، بل الفلسفة تربينا على طرح الأسئلة و التفكير فإنها تنمي عقولنا و قدراتنا وتشعنا على تجربة .
وخلاصة القول : إن الفلسفة شيء أساسي لا كمالي في حياتنا اليومية .
لإسم : أمينة
-
النسب
: عفان
-
جدع
مشترك علمي 7
-
أستاذ
: مصطفى الزاهيد
-
ثانوية
الخوارزمي التأهيلية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق